1. المرحلة العمرية :
يصلح التعلم التعاونى للتاطبيق فى كل المراحل
الدراسية لكن باستخدام استراتيجيا مختلفة .
2. الأهداف العليمية :
تنوع الأهداف يشكل عاملا حاكما وموجها للمعلم
فى اختيار الإستراتيجية التدريسية الى سيستخدمها بحيث تساعد فى تحقيق هذه الأهداف
.
3. نوع المادة الدراسية :
هناك إستراتيجيات تعلم تعاونى عامة تصلح
للتطبيق لدى تدريس معظم المواد , وهناك إستراتيجية تدريسية تعاونية تصلح لتدريس
مادة بعينها .
4. الزمن المتاح :
الزمن القصير يفرض على المعلم أسلوب المناقسة
من خلال المجموعات , الزمن الطويل يعطى المعلم فرصة لاستخدام التجريب العملى أو
العمل الميدانى .
5. المكان :
بعض الأنشطة تحتاج المختبر أو المكتبة أو
متحفا تاريخيا أو موقعا زراعيا مما يعنى عدم إمكانية تنفيذها داخل قاعة الصف
بالكفاءة الى تتحقق فيما لو نفذت فى موقعها .
فى الموقع المناسب يستخدم المعلم إسترتيجية
تدريس تركز على الدور النشط الذى للطالب حيث يعمل ويجرب ويبحث .
فى قاعة الصف تكون الخيارات المتاحة للمعلم
وطلابه محدودة وبالتالى تحد من حريته فى اختيار إستراتيجية التدريس الأنسب لتحقيق
الأهداف .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
elhawagry يشكركم لتعليقاتكم